Citas

"[...] حين تأخذ الشعوب بالتحرر من كل هذه الأغلال، ومن الخوف الذي تبعثه الأوليغارشيات برعبها وجرائمها، عندما يحدث ما حدث هنا في بلدان أخرى من أمريكا اللاتينية، سنرى ما بوسع الإمبريالية أن تفعله".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في احتفال إحياء الذكرى الثامنة لمعركة "إلـ أوفيرو. 28 أيار/مايو 1965
" لا يمكننا أن نقول أن الألم نتقاسمه. إن الألم يتضاعف. نبكي اليوم الملايين من الكوبيين إلى جانب  أعزاء ضحايا الجريمة النكراء. عندما يبكي شعب ذو المروة و الطاقة ، يهتز الإجحاف!
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بجنازة ضحايا الطائرة الكوبية التي انفجرت و هي تطير ، بيوم 15 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1976

"ما لن يتمكن من تصوّره أبداً أولئك الذين يرتكبون جرائم كبرى بحق الشعوب في نشوة إفلاتهم من العقاب والطابع العابر لسلطتهم، هو أن الحقيقة تشق طريقها دائماً، عاجلاً أم آجلاً.”

رجوع إلى النص الأصلي: الأول من آب/أغسطس- خطاب ألقي في مراسم افتتاح النصب التذكاري لضحايا باربادو
" من هذا يمكن استخلاص فكرة: و لا مشكلة من مشاكل العالم اليوم يمكن حلها بالقوة، ليس هناك سلطة شاملة، و لا سلطة تكنولوجية و لا سلطة عسكرية تستطيع أن تضمن  المناعة الكاملة  ضد مثل تلك الأحداث (...)بشكل أن الجهد العام  للمجموعة الدولية  لا بد من توجيهه إلى إنهاء عدد من النزاعات  التي ما زالت جارية بالعالم، على الأقل بذلك المجال؛ إنهاء الإرهاب العالمي، و خلق وعي عالمي  ضد الإرهاب."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روز بيوم الأحداث المآسوية التي جرت بالولايات المتحدة ب11 أيلول/ سبتمبر عام 2001
"استناداً إلى هذه الأحداث يمكننا أن نستخلص ما يلي: لا يمكن حل ولا مشكلة  من مشاكل العالم الراهنة من خلال اللجوء إلى القوة، لأنه ليست هناك أيّة قوة عالمية ولا قوة تكنولوجية ولا قوة عسكرية مهما كانت قوتها قادرة على تأمين الحصانة الشاملة أمام هذه الأحداث، (...). ولذا الجهود العامّة المبذولة من قبل المجتمع الدولي موجّهة إلى وضع حد نهائي لسلسلة من الصراعات التي افتعلت في عدة مواقع من العالم، على الأقل في هذا المحفل؛ والهدف هو إنهاء الإرهاب العالمي وخلق واعي عالمي ضدّ الإرهاب".
رجوع إلى النص الأصلي: 11 أيلول/سبتمبر عام 2001-مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدال كاسترو أثناء يوم الأحداث المأساوية التي وقعت في الولايات المتحدة حيث قال

"(…) وعليه فإن الجهد العام من جانب الأسرة الدولية من أجل وضع حد لسلسلة من النزاعات التي يشهدها العالم، هو أقل ما يجب فعله في هذا المجال؛ وضع حد للإرهاب العالمي."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه السكرتير الأول للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس مجلسي دولة ووزراء جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل إعادة افتتاح مدرسة "سلفادور أليندي"، في الحادي عشر من أيلول/سبتمبر من العام 2001، "عام الثورة الظافرة في الألفية الجديدة"

"(…) أؤكد بأن أياً من مشكلات العالم، ولا مشكلة الإرهاب، يمكن حلها بالقوة، وكل عمل يجري باستخدام القوة، وكل عمل أحمق في استخدام القوة، في أي مكان، من شأنه أن يفاقم مشكلات العالم على نحو خطير."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه السكرتير الأول للحزب الشيوعي الكوبي ورئيس مجلسي دولة ووزراء جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل إعادة افتتاح مدرسة "سلفادور أليندي"، في الحادي عشر من أيلول/سبتمبر من العام 2001