Citas

"كانوا يبقون على الشعب جاهلاً، لأنه لم يكن بإمكان العصابات السياسية أن تبقى إلا بوجود شعب جاهل؛ وبوجود شعب جاهل فقط كان ممكناً بقاء الحكومات السيئة؛ وبوجود شعب جاهل فقط كان ممكناً قيام نظام استبدادي دمويّ".
رجوع إلى النص الأصلي: 1959- يُلقي خطاباً في حشد جماهيري أقيم في جادّة ميشيلسون، في سنتياغو دي كوبا

“المستَعمرات لا صوت لها، المستعمرات لا تُعرَفُ في العالم إلى أن تتاح لها الفرصة للكلام. ولهذا فإن مستعمرتنا لم تكن معروفة للعالم، ومشكلات مستعمرتنا لم تكن معروفة للعالم.”

رجوع إلى النص الأصلي: Discurso pronunciado en la sede de las Naciones Unidas, Estados Unidos, 26 de septiembre de 1960

لقد تحررت شعوب القارّة من الاستعمار الإسباني في بدايات القرن الماضي، لكنها لم تتحرر من الاستغلال. ملاّكو الأراضي الإقطاعيّون تولّوا سلطة الحكام الإسبان، وظل الهنود الحمر يعيشون وضعاً صعباً من العبودية؛ وظل الإنسان الأمريكي اللاتيني عبداً بطريقة أو بأخرى، وضاعت الآمال القليلة عند الشعوب في ظل سلطة الأوليغارشيات وتحت حذاء الرأسمال الأجنبي. هذا ما هي عليه حقيقة أمريكا اللاتينية، بسمة أو بأخرى، وبمسار أو بآخر”.

رجوع إلى النص الأصلي: 02الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في "الجمعية الوطنية الثانية للشعب الكوبي"، المنعقدة في ساحة الثورة, في 4 شباط/فبراير 1962

“وأمام الواقع الموضوعي والحتمي تاريخيّاً للثورة الأمريكية اللاتينية، ما هو موقف الإمبريالية اليانكية؟ الاستعداد لخوض حرب استعماريّة مع شعوب أمريكا اللاتينية؛ تكوين جهاز قوة، الذرائع السياسية والأدوات القانونية اللاشرعية الموقعة مع ممثلي الأوليغارشيات الرجعية لقمع كفاح الشعوب الأمريكية اللاتينية بقوة الحديد والنار”.

رجوع إلى النص الأصلي: 02الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في "الجمعية الوطنية الثانية للشعب الكوبي"، المنعقدة في ساحة الثورة, في 4 شباط/فبراير 1962
" إن صوت الأسلحة  و لغة التهديد  للهيمنة  بالمسرح الدولي يجب أن يتوقف. يكفي الوهم بأن مشاكل العالم يمكن حلها عن طريق  الأسلحة النووية. تستطيع القنابل أن تقتل الجائعين ،المرضى، الجهلة ، ولكنها لا تستطيع أن تقتل الجوع، الأمراض، الجهل."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بفعالية جماهيرية تكريما للجينيرال عمر توريهوس انعقدت بالمدينة المدرسية 26 يوليو/ تموز بسانتياغو دي كوبا ، 12 يناير/ كانون الثاني عام 1976
"[...] إن أفريقيا السوداء هي المنطقة من العالم التي يعيش فيها الكائن البشري أسوأ الظروف. إنه ليبعث الاستياء فعلاً أن ترى الرأسمالية، الإمبريالية، بعد الاستقلال، تسعى لأن تقيم هناك النيوكولونيالية؛ تسعى للتنمية الرأسمالية، تسعى للسيطرة على الموارد الطبيعية من خلال الاحتكارات".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في مقر مجلس دولة جمهورية ألمانيا الديمقراطية، برلين, 1977

"هل يستغرب أحد بأن المؤتمر رأى نفسه مجبورا ، لأسباب لا تنتج عن أي تحيز سياسي، بل و إنما عن التحليل الموضوعي للأحداث، على الإشارة إلى أن سياسة الولايات المتحدة تلعب دورا أساسيا في الحيلولة دون إقامة السلام العادل و الكامل للمنطقة من خلال انحيازها لإسرائيل و دعمها و العمل للحصول على حلول جزئية لصالح الأهداف الصهيونية و لضمان إنجاح الاعتداء الإسرائيلي على حساب الشعب العربي لفلسطين و الأمة العربية قاطبة ؟"

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب القاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روث ، رئيس مجلسي الدولة و الوزراء و رئيس حركة عدم الانحياز بدورة الجلسات الرابعة و الثلاثين للجمعية العامة للأمم المتحدة ، المنعقدة بنيو يورك ، بيوم 12 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1979