Citas

"مد أمام أي عدوان فقط بل أننا سنهزمه، وعندها لن يكون لدينا خيارآخر غير الخيار الذي بدأنا به النضال الثوري: الحرية أو الموت. إلا أن للحرية في هذه المرة معنى إضافي: الحرية تعني الوطن، وعليه أصبح خيارنا اليوم: الوطن أو الموت".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز، في جنازة ضحايا انفجار سفينة "La Coubre" في مقبرة كولومبوس بتاريخ 5 آذا/ مارس 1960
"[...] ولن نعرف فقط كيف نواجه أي عدوان، وإنما سنعرف كيف نهزم أي عدوان؛ ومن جديد، لن يكون أمامنا خياراً آخر غير ذلك الخيار الذي بدأنا به كفاحنا الثوري؛ خيار الحرية أو الموت. إنما فقط أن الحرية الآن تعني شيئاً أكبر بعد: الحرية تعني الوطن. وسيكون خيارنا الوطن أو الموت".
رجوع إلى النص الأصلي: 5 آذار/مارس 1960- يلقي كلمة في مراسم تشييع ضحايا انفجار الباخرة "لا كوبري"، في مقبرة "كولون"
"يجري القتال دفاعاً عن الوطن المقدس وعن الثورة في وجه هجوم المرتزقة المنظّم من قبل الحكومة الإمبريالية الأمريكية".
رجوع إلى النص الأصلي: 17 نيسان/أبريل1961- البلاغ رقم 1(حول الهجوم على كوبا من قبل مرتزقة نظّمتهم حكومة الولايات المتحدة):
كيف يستطيع أن يفعل ذلك زعماء الإمبراطورية  حيث تفرض المافيا نفسها  و ألعاب القمار و دهارة الأطفال؛ حيث المخابرات المركزية تنظم مخططات للتخريب و التجسس العالمي و وزارة الدفاع الأمريكية تصنع قنابل نيوترونية يمكنها أن تحافظ على الخيرات المادية و أن تقضي على  
البشر؛ إمبراطورية تؤيد الرجعية و الثورة المضادة بجميع أنحاء العالم، تحمي و تشجع استغلال الاحتكارات للثروات  و الموارد البشرية بكل القارات، و التبادل غير المتكافىء، السياسة الاحتمائية و تبذير لا يصدق  للموارد الطبيعية  و نظام  جوع للعالم؟
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بمناسبة الفعالية الوطنية المركزية المنعقدة بمناسبة الذكرى الخامسة و العشرين للهجوم على معسكري الثكنة مونكادا و كارلوس مانويل دي سيسبيديس المدينة المدرسية 26 تموز/يوليوعام 1978.

"هل يستغرب أحد بأن المؤتمر رأى نفسه مجبورا ، لأسباب لا تنتج عن أي تحيز سياسي، بل و إنما عن التحليل الموضوعي للأحداث، على الإشارة إلى أن سياسة الولايات المتحدة تلعب دورا أساسيا في الحيلولة دون إقامة السلام العادل و الكامل للمنطقة من خلال انحيازها لإسرائيل و دعمها و العمل للحصول على حلول جزئية لصالح الأهداف الصهيونية و لضمان إنجاح الاعتداء الإسرائيلي على حساب الشعب العربي لفلسطين و الأمة العربية قاطبة ؟"

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب القاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روث ، رئيس مجلسي الدولة و الوزراء و رئيس حركة عدم الانحياز بدورة الجلسات الرابعة و الثلاثين للجمعية العامة للأمم المتحدة ، المنعقدة بنيو يورك ، بيوم 12 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1979

"من يحتاج للسلاح هو الإمبريالية، لأنها يتيمة الأفكار. في سبيل المحافظة على هذا النظام المخزي، المحافظة على كل هذه الأوضاع التي جرى الحديث عنها هنا، تحتاج للأسلحة، عليها أن تحافظ على هذه الأوضاع عبر القوة؛ ولكن، إذا كانت هناك أفكار، إذا وُجدت الأفكار، يمكن الدفاع عنها، ويمكن جعل هذه الأفكار تنتصر؛ لا تحتاج الأفكار ولا حتى للأسلحة، ما دامت قادرة على الوصول إلى الجماهير الكبرى. لا يمكن لأحد أن يفكّر بحل التناقض بين الاشتراكية والرأسمالية عبر القوّة، لا بدّ للمرء أن يكون مجنوناً لكي يفكّر بذلك؛ أما الذين يفكّرون به فهم الإمبرياليون، ولهذا يقيمون قواعد عسكرية في كل مكان من العالم، ويهددون كل العالم، ويتدخّلون في كل مكان".
رجوع إلى النص الأصلي: الثالث من آب/أغسطس- خطاب ألقي في الجلسة الختامية للقاء حول الديون الخارجية لأمريكا اللاتينية والكاريبي
"أهمية خيرون (خليج الخنازير) لا تكمن في حجم المعركة والمقاتلين والأعمال البطولية التي وقعت هناك؛ الأهمية التاريخية لخيرون لا تتمثل بما حدث، وإنما ما حدث بفضل خيرون!".
رجوع إلى النص الأصلي: 19 نيسان/أبريل 1986- يلقي خطاباً في الاحتفال المركزي بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لانتصار شاطئ خيرون (خليج الخنازير)، الذي أقيم في قاعة مسرح "كارل ماركس":