Citas

“ الشعوب ترى أن الأمر الوحيد الذي لا يتواءم مع مصير أمريكا اللاتينية هو البؤس، الاستغلال الاقطاعي، الأميّة، رواتب الجوع، البطالة، سياسة قمع الجماهير العمالية والفلاحية والطلابية، التمييز بحق المرأة والهندي الأحمر والخلاسي، اضطهاد الأوليغارشيّات، نهب الاحتكارات اليانكية لثرواتها، الخنق المعنوي لمثقفيها وفنانيها، وانهيار صغار مزارعيها بفعل المنافسة الأجنبية، التخلف الاقتصادي، المدن بلا طرق، بلا مستشفيات، بلا مساكن، بلا مدارس، بلا صناعات، الخضوع للإمبريالية، التخلي عن السيادة الوطنية وخيانة الوطن.”.

رجوع إلى النص الأصلي: 02الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في "الجمعية الوطنية الثانية للشعب الكوبي"، المنعقدة في ساحة الثورة , في 4 شباط/فبراير 1962

(...)إن الإنسان، المجتمع الإنساني يرى نفسه بالضرورة  الحيوية  للسير  بنفس وتيرة تقدم  المعرفة التقنية، المعرفة العلمية ؛ يشعر المجتمع الإنساني بضرورة حيوية بهذا الاتجاه.

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب باختتام الفعالية المنعقدة بالملعب اللاتينوأمريكي بخصوص المعركة من أجل الحصول على الصف السادس, 20 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1964
"إنما نجدد التأكيد هنا بأن عهدنا هو عهد السلام، وأن السلام على صلة وثيقة بالتنمية. إن تصور التنمية بدون سلام وبدون نزع للسلاح هو أمر مستحيل، والتفكير بالسلام بدون تنمية إنما هو تفكير يفتقد للواقعية".
رجوع إلى النص الأصلي: يجري مداخلة في اللقاء العالمي للأحزاب والحركات بمناسبة الذكرى السبعين لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى, 5 تشرين الثاني/نوفمبر 1987
"تحول الدين الخارجي حاليا  إلى العرقلة الأساسية للتنمية ، و إلى أهم أداة  للنهب المالي و إلى أحدث شكل  للتبعية  الاستعمارية الجديدة لدى البلدان النامية  . يتأزم التبادل غير المتكافيء و تتعمق الاحتمائية. تتقلص  السيولة المالية الخارجية  للتنمية بشكل دراماتيكي."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بافتتاح المؤتمر الثامن للأمم المتحدة حول الوقاية من الجريمة و معاملة المجرم ، قصر المؤتمرات ، 27 آب/ أغسطس عام 1990

كفى لأساليب الحياة والعادات الاستهلاكية التي يتم نقلها لدول العالم الثالث، والتي تحلق الضرر بالبيئة. ولنجعل" حياة الإنسانية أكثر عقلانية عبر إقامة نظام اقتصادي دولي منصف. هيا نستوظف القدر اللازم من العلم في تحقيق التنمية المستدامة بعيدا عن زوال."

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

"(...) كلُما يساهم اليوم في التخلف والفقر يشكل إساءة كبرى  للإكولوجيا.

إن عشرات من ملايين الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يموتون كل سنة في العالم الثالث بسبب ذلك، وهذا العدد يزيد عن عدد الضحايا في كل واحدة من الحربين العالميتين. ويشكل التبادل التجاري غير المتكافئ والحماية التجارية والديون الخارجية هجوما للإكولوجيا، وتمهد لتدهور البيئة".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية