Citas

" السلام، نزع السلاح،  حل الدين الخارجي  و النظام الاقتصادي الجديد، كلها مسائل لا يمكن الانفصال بينها لذلك. إذا كان رجال الدولة بالبلدان  الرأسمالية المتطورة غير قادرين على رؤية الأمور هكذا،إذن هم يقبلون الأنانية، عدم العقلانية و قدم نظامهم الاجتماعي و الاقتصادي  بالذات و كذلك عجزهم الكامل  للمساهمة من أجل حل  مشاكل العالم الحالي."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالجلسة الموقرة تكريما للذكرى الخامسة و العشرين لحركة عدم الانحياز باسم المجموعة الأمريكي لاتينية ، هاراري، زيمبابوي ، أول أيلول، سبتمبر عام 1986

بهذه السنوات المصيرية، إن أقوى دولة رأسمالية و التي لديها أكبر عدد  الموارد،  تسمح لنفسها  العيش بشكل طفيلي و على حساب توفير باقية العالم،الذي لم ير نفسه مضطرا فقط على  تموبل  عجزها المالي و التجاري،كما لم بعرف أبدا سابقا، بل و إنما تمول أيضا سباق تسلح  فريد في التاريخ.

رجوع إلى النص الأصلي: 20 نيسان/أبريل1987: يلقي خطاباً في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الوزاري الرابع لمجموعة السبعة وسبعين
"تحول الدين الخارجي حاليا  إلى العرقلة الأساسية للتنمية ، و إلى أهم أداة  للنهب المالي و إلى أحدث شكل  للتبعية  الاستعمارية الجديدة لدى البلدان النامية  . يتأزم التبادل غير المتكافيء و تتعمق الاحتمائية. تتقلص  السيولة المالية الخارجية  للتنمية بشكل دراماتيكي."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بافتتاح المؤتمر الثامن للأمم المتحدة حول الوقاية من الجريمة و معاملة المجرم ، قصر المؤتمرات ، 27 آب/ أغسطس عام 1990

" ولندفع ثمن الديون الإكولوجية بدلا من الديون الخارجية. دعونا نعمل من أجل زوال الجوع  وليس من أجل زوال الإنسان."

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

"يجب على العالم الغني أن يلغي الديون الخارجية ويمنح قروضاً جديدة بفوائد متدنية من أجل تمويل التنمية. فالعروض التقليدية بتقديم المساعدة، الواهية دائماً، والتافهة في كثير من الأحيان، ليست كافية أو أنها لا تنفَّذ."

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، د. فيدل كاسترو روس، في المؤتمر الدولي حول التمويل من أجل التنمية، في مدينة مونتيرّيه، المكسيك، في الحادي والعشرين من آذار/مارس 2002