Citas

" تطوير الزراعة  بقوة يعني إلحاق ضربة بالأمريكان  و هزيمة  السلاح الرئيس أو إحدى الأسلحة  الرئيسية التي كانوا و لا يزالون يستخدمونها  ضد ثورتنا، أي، سلاح الحصار الاقتصادي، يعني، سلاح التجويع."
رجوع إلى النص الأصلي: اختتام المؤتمر الوطني الثالث للجمعية الوطنية للمزارعين الصغار، بالمعهد التكنولوجي"روبن مارتينيز فييانا" ، 18 مايو/أيار عام 1967.
لماذا يجب توفير المياه؟ ليس فقط لأننا نحتاج إليها للزراعة  و لري المزارع الصغيرة  بالمدن و مزروعات أخرى متنوعة، بل كسلاح  لمكافحة الجفاف  المتزايد، ففي هذا البلد  تتناوب الأمطار الكبيرة، الأعصير و فترات الجفاف الكبيرة. عندما نوفر الماء ، لدينا ماء للزراعة و من الكهرباء الذي تستهلكه تلك المحركات التي تعمل بشكل مستمر  ، نوفر مواردا و نوفر وقودا."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالفعالية التي سلموا فيها 101 سارة للاتحاد الكهربائي، الاتحاد الكهربائي الوطني،5 مايو/أيار عام 2006

"وعندما أعلنّا الإصلاح الزراعي قرر أيزنهاور ما يتوجّب فعله، هذا ولم (...) بفضل ذلك القرار السابق المتسرّع، تم إلغاء حصتنا من مبيعات السكر في شهر كانون الأول/ديسمبر 1960، ومن ثم توزيع هذه الحصة بين منتجين آخرين من هذه المنطقة ومن مناطق أخرى من العالم كعقاب لنا. بات بلدنا محاصراً ومعزولاً.
 
أسوأ ما حدث هو انعدام الوجل الذي أبدته الإمبراطورية والوسائل التي اتبعتها هذه لفرض هيمنتها على العالم. لقد قاموا بإدخال فيروسات في بلدنا وقضوا على أفضل أجناس قصب السكر؛ قاموا بمهاجمة أشجار البنّ ومحاصيل البطاطا، كما اعتدوا على قطاع تربية الخنازير. (...) لقد قضى اليانكيون على أفضل الأنواع منها، وذلك باستخدامهم للأوبئة. وما هو أشد خطورة من ذلك بعد: قاموا بإدخال فيروس حمّى الضنك النزيفيّ (...) إن كانوا قد استخدموا نوعاً آخر من الفيروسات، لا ندري –أو أنهم لم يفعلوا خوفاً من كون كوبا مجاورة لهم".

رجوع إلى النص الأصلي: (الجزء الثالث) تأملات "لول"ا, 26 كانون الثاني/يناير 2008

"أصبحت الظروف سانحة في البلد  حتى ينتج على النطاق الواسع  كميات كبيرة من  مورينغا أوليفيرا و مريرا (  Moringa Oleifera y Morera   )التي هي مصدر  لا ينفد  للحم، للبيض و الحليب و لخطوط الحرير التي يتم غزلها يدويا  و هي قادرة على توفير  شغل  تحت الظل و يدفع بشكل جيد، بغض النظر عن عمر الإنسان و جنسه."

رجوع إلى النص الأصلي: التغذية و الاستخدام السليم, حزيران/ يونيو 17 عام 2012