Citas

"مد أمام أي عدوان فقط بل أننا سنهزمه، وعندها لن يكون لدينا خيارآخر غير الخيار الذي بدأنا به النضال الثوري: الحرية أو الموت. إلا أن للحرية في هذه المرة معنى إضافي: الحرية تعني الوطن، وعليه أصبح خيارنا اليوم: الوطن أو الموت".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز، في جنازة ضحايا انفجار سفينة "La Coubre" في مقبرة كولومبوس بتاريخ 5 آذا/ مارس 1960

“ الشعوب ترى أن الأمر الوحيد الذي لا يتواءم مع مصير أمريكا اللاتينية هو البؤس، الاستغلال الاقطاعي، الأميّة، رواتب الجوع، البطالة، سياسة قمع الجماهير العمالية والفلاحية والطلابية، التمييز بحق المرأة والهندي الأحمر والخلاسي، اضطهاد الأوليغارشيّات، نهب الاحتكارات اليانكية لثرواتها، الخنق المعنوي لمثقفيها وفنانيها، وانهيار صغار مزارعيها بفعل المنافسة الأجنبية، التخلف الاقتصادي، المدن بلا طرق، بلا مستشفيات، بلا مساكن، بلا مدارس، بلا صناعات، الخضوع للإمبريالية، التخلي عن السيادة الوطنية وخيانة الوطن.”.

رجوع إلى النص الأصلي: 02الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في "الجمعية الوطنية الثانية للشعب الكوبي"، المنعقدة في ساحة الثورة , في 4 شباط/فبراير 1962
"نعرف أنه لا يستطيع شيء أن يسحق الثورة، ولكننا نعرف أيضاً أن كل جهد جديد نبذله يجعلنا أقوى، يجعل ثورتنا أقوى، يجعل ثورتنا أكثر أمناً، ويجعل ثورتنا أكثر حرية، ويجعل سيادة شعبنا على مستقبله أكبر".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً لافتتاح نشاطات فرقة الفتح للآلات "إرنستو تشي غيفارا
"يمكن مسح بلدنا من على وجه الأرض، ولكن ليس بالإمكان أبداً احتلاله وإخضاعه".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً في حفل تأبين الأبطال الذين سقطوا في غرانادا:
ثقو بكوبا!إن كوبا لا تدافع عن  سيادتها فقط  بذلك الخندق، و إنما ندافع كذلك عن مصالح باقية الشعوب  بأمريكا اللاتينية"
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالفعالية التي قدمت فيها جائزة ولاية ساو باولو للإتنولوجي أورلاندو بيياس بواس، و انعقدت بالمجمع التذكاري أمريكا اللاتينية ، بساو باولو، برازيل، 17 مارس/آذار عام 1990

"[...] وأقول أنه لا يوجد عالم أحادي القطب، لأنه يوجد على الأقل قطعة من الأرض، وليست هي بالقطعة الوحيدة، لا يأمر فيه اليانكيون، ولن يأمر فيه اليانكيون. وإذا ما حاولوا ذلك يوماً، إنما سيكون ذلك فوق رمادنا، فوق عظامنا، فوق دمائنا".

رجوع إلى النص الأصلي: يلقي خطاباً بالمشاركين في "اللقاء النقابي الأمريكي اللاتيني
"قبل سنة واحدة من اليوم، وفي تعبير عن إرادتنا السياسية السيّدة، قررنا أن نشكل جمعية الدول الكاريبية. هناك تحدٍّ كبير يمثل أمامنا. يتعلّق الأمر ببلورة مستقبل مشترك لبلدان مشتتة على نحو واضح من حيث حجمها وعدد سكانها ونموّها [...]. إن المنطقة على إدراك بأنه في الوحدة يكمن طريق شعوبنا المستقبلي".
رجوع إلى النص الأصلي: فيدل كاسترو يشارك في قمة رؤساء حكومات الدول الأعضاء في جمعية بلدان الكاريبي حول التجارة والسياحة والنقل، المنعقدة في ترينيداد وتوباغو,17 آب/أغسطس 1995