Citas

"يمكن القول، وبحق، أن هذه [البلدة] هي مهد حرية جنوب أفريقيا؛ ولكنها ستكون يوماً ما مهد كرامة أفريقيا كلها. والمسألة ليست أن أفريقيا لم تكافح، أو أنها لا تتمتع بآلاف وعشرات الآلاف من المآثر البطولية، وإنما أنه قد بقي هنا عقر دار نظام عبودي وظالم مرت عليه آلاف السنين، ولكنه دام في أفريقيا وأمريكا اللاتينية والعالم الثالث بشكل خاص مئات أخرى من السنين".
رجوع إلى النص الأصلي: يجري زيارة لنصب "هيكتور بيتيرسون"، المقام تخليداً لذكرى مجزرة سويتو، وهو أحد الأحياء المجاورة لجوهانيسبورغ، جنوب أفريقيا, 5 أيلول/سبتمبر 1998
"شعبنا صاحب حسّ وطني وصاحب كرامة، لن يرضى أبداً بإملاءات ولا تهديدات أحد؛ ولكنه صديق صادق لشعب الولايات المتحدة، وخاصة لكل الأمريكيين الطيّبين، وهم كثيرين، ونكتشف المزيد منهم يوماً بعد يوم".
رجوع إلى النص الأصلي: يلقي كلمة في مراسم استقبال الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر. 12 أيار/مايو 2002

"حققنا في الأول من كانون الثاني/يناير 1959 وللمرة الأولى سيادتنا السياسية الكاملة. فمنذ تلك اللحظة بدأت ممارسة الحكم في البلاد من قبل الشعب الكوبي نفسه، الذي محا من الوجود النظام الدموي المستبد المفروض من الخارج. ومنذ ذلك الحين لم يهدأ هذا الشعب النبيل والبطل يوماً واحداً في نضاله دفاعاً عن حقه في النمو والعدالة والسلام والحرية.".

رجوع إلى النص الأصلي: كلمات في بداية المسيرة الطويلة للشعب القتال في العاصمة لمكافحة الإرهاب, 17 أيار/مايو 2005
أكاذيب متعمدة ووفيّات غريبة واعتداء على الاقتصاد العالمي،  حيث أكد القائد أن: "في الوقت الراهن تتهدد العالم أزمة اقتصادية خانقة. حكومة الولايات المتحدة تستخدم موارد اقتصادية لا يتصورها عقل من أجل الدفاع عن حقٍ ينتهك سيادة جميع البلدان الأخرى: مواصلة شرائها بنقد من ورق المواد الأوليّة والطاقة وصناعات التكنولوجيا المتقدمة وأكثر الأراضي إنتاجية وأحدث العقارات على وجه البسيطة."
رجوع إلى النص الأصلي: 18 سبتمبر/ أيلول - نشرت وسائل الإعلام الدولية تأملات للقائد الأعلى بعنوان
"حكومة ذلك البلد، وبفعل عجزها عن القبول بأمر استقلال كوبا وممارستها لحقوقها السيادية، اتخذت قرارها بغزو بلدنا. لم يكن للاتحاد السوفييتي صلة بانتصار الثورة الكوبية لا من قريب ولا من بعيد. ولم تعلن هذه الثورة اشتراكيتها بدعم من الاتحاد السوفييتي، بل على العكس: دعم الاتحاد السوفييتي جاء بعد إعلان الطابع الاشتراكي للثورة الكوبية. وتبلغ حقيقة هذا الأمر درجة أنه عندما اندثر الاتحاد السوفييتي من الوجود، ظلت كوبا اشتراكية بالرغم من ذلك."
رجوع إلى النص الأصلي: آن الأوان لفعل شيء,19 كانون الثاني/يناير 2011

“إننا لدينا خصوم قوي جدا و هو أقرب جارنا: الولايات المتحدة. أنذرناها أننا سنتصدى و سنقاوم الحصار رغم أن هذا يمكنه أن يؤدي إلى تكلفة باهظة لبلدنا. ليس هناك ثمن أسوأ من الاستسلام أمام العدو الذي يهاجم عليك دون سبب و دون حق. كانت مشاعر شعب صغير و معزول. و كانت باقية الحكومات بهذا النصف من الكرة الأرضية”.

رجوع إلى النص الأصلي: آب/ أغسطس 31 عام , ستنتصر الأفكار العادلة أو ستنتصر الكارثة.2014

“بلا رحمة استغرق تقريبا 60 عام ، و ما ذا حول الذين ماتوا نتيجة لاعتداءات المرتزقة ضد سفن و موانىء كوبية، و الطائرة التجارية الحافلة بالركاب التي تم تفجيرها و هي في الجو، غزوات المرتزقة، أعمال العنف و القوة العديدة؟ لا يجب أن يتوهم أحد بأن شعب هذا البلد النبيل و المتفاني سيتخلى عن المجد و الحقوق و الثروة الروحية التي اقتبسها  بتطور  التربية، العلم و الثقافة.”.

رجوع إلى النص الأصلي: الأخ أبامه, مارس/أذار 27 عام 2016