Citas

"(...)  كان يتجلى أن الحركة 26 يوليو كانت تحظي بتأييد الأغلبية الساحقة و بالتعاطف الشعبي كان يتجلى أن الحركة 26 يوليو كانت تحظي بالمساندة الجماعية تقريبا للشبيبة"

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب القاه القائد الأعلى فيدل كاسترو روز عندما وصل إلى هافانا بيوم 8 يناير/كانون الثاني عام 1959

" لم تصنع هذه الثورة من قبل طبقة واحدة،و هذا حدث مهم.لم تصنع من قبل طبقة، و إنما صنعتها الشبيبة؛ على الأقل كانت الشبيبة هي التي بدأتها و فيما بعد أصبح الشعب  يرص الصفوف و يلتف نحوها.و بعد الشبيبة كان هناك الفلاحون،أولائك الرجال الذين يعيشون  بالأرض،خارج المدن، لأنهم كانوا الأوائل الذين وصلوا".

رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بجامعة برينستون، الولايات المتحدة،بيوم 20 نيسان/أبريل عام 1959

"Lولكن سنكون نحن من مكّنّاه من أن يكون جيلاً أفضل. سنكون نحن صنّاع هذا الجيل المستقبلي. نحن، هذا الجيل، بغض النظر عن الأعمار، المسألة ليست مسألة أعمار. ولماذا سندخل في بحث هذه القضية بالغة الحساسيّة ".

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز تتويجاً لأعمال الاجتماعات مع مثقفين كوبيين، المنعقدة في المكتبة الوطنية أيام 16 و23 و30 حزيران/يونيو1961.30, حزيران/يونيو 1961
" الإيمان بالشبيبة  بمثابة رؤيتها كأفضل مادة خامة للوطن، أفضل مادة خامة عند الشباب، لدى الثورة؛ الإيمان بالشبيبة يعني رؤية وتقييم كلما تستطيع الشبيبة فعله؛ و أن نرى بتلك الشبيبة ضمانة استمرارية الثورة بكرامة ؛ أن نرى بالشبيبة خير و أفضل بناة العملية الثورية و خير  المتمسكين بمواصلة أعمالها  و باستمراريتها. حتى إنهم أفضل منا أنفسنا".
رجوع إلى النص الأصلي: 4 نيسان/ أبريل عام 1962-خطاب ألقاه باختتام مؤتمر جمعية الشباب الثائرين في الملعب الأمريكي لاتيني.
"ما نقدّمه نحن للشبان هو عناصر حكم، وهي التي يرونها بأم العين؛ هي العناصر التي تشكّل بمجموعها كل ما تنجزته الثورة. ما نقدمه للشبان هو قضية نزيهة يدافعون عنها، قضية عادلة، قضية بطلة، قضية مجيدة. ما نقدّمه للشبان هو قضية رائعة. ما نقدمه للشبان هو ما يطلبه ويحتاج إليه قلب كل شاب: أمر يستحق العمل من أجله، طريقاً كريماً في الحياة. ما نقدمه للشبان هو الفكرة عن الغد. ما نقدّمه للشبان هو ذلك الذي لم يكن بالوسع تصوّره في الأمس: المستقبل، صورة المستقبل، وصورة مستقبل سيكون لهم إلى الأبد..".
رجوع إلى النص الأصلي: القائد العام فيدل كاسترو روز يلقي الكلمة الختامية للمؤتمر الوطني الأول لاتحاد طلاب المرحلة المتوسطة، المنعقد في ساحة الثورة "خوسيه مارتيه", 10 آب/أغسطس 1962

" نحن من أصحاب الرأي القائل بحسن تهذيب الشباب، وتعليمهم جيداً، وتنظيمهم جيداً، وتأهيلهم جيداً، وتربيتهم جيداً. ولعله ليس أمام الثورة شيئاً آخر أهم من هذا، وهو إعداد الأجيال الجديدة لحياة أرقى، لحياة أفضل، لحياة مختلفة".

رجوع إلى النص الأصلي: 13 تشرين الثاني/نوفمبر 1964: يلقي خطاباً في حفل نهاية العام الدراسي للمعهد التكنولوجي لقصب السكر "ألفارو رينوسو"، في ماتانزاس
"نحن في بلدنا لدينا مفهوم: يجب أن يكون جميع الشبان جاهزين لقيادة الوطن، : يجب أن يكون جميع الشبان جاهزين للدفاع عن الوطن. وكواجب أوّل، على جميع الشبان أن يتعلّموا القراءة والكتابة، وعليهم جميعاً أن يكتسبوا وعياً ثورياً".
رجوع إلى النص الأصلي: 1972: يلقي خطاباً في افتتاح "المركز الوطني للشبيبة الثورية الديمقراطية الأفريقية"، في جمهورية غينيا