Citas

كيف يستطيع أن يفعل ذلك زعماء الإمبراطورية  حيث تفرض المافيا نفسها  و ألعاب القمار و دهارة الأطفال؛ حيث المخابرات المركزية تنظم مخططات للتخريب و التجسس العالمي و وزارة الدفاع الأمريكية تصنع قنابل نيوترونية يمكنها أن تحافظ على الخيرات المادية و أن تقضي على  
البشر؛ إمبراطورية تؤيد الرجعية و الثورة المضادة بجميع أنحاء العالم، تحمي و تشجع استغلال الاحتكارات للثروات  و الموارد البشرية بكل القارات، و التبادل غير المتكافىء، السياسة الاحتمائية و تبذير لا يصدق  للموارد الطبيعية  و نظام  جوع للعالم؟
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بمناسبة الفعالية الوطنية المركزية المنعقدة بمناسبة الذكرى الخامسة و العشرين للهجوم على معسكري الثكنة مونكادا و كارلوس مانويل دي سيسبيديس المدينة المدرسية 26 تموز/يوليوعام 1978.

هناك جنس من الأجناس البيولوجية معرض للخطر وذلك بسبب الزوال السريع والمتصاعد للشروط الطبيعية" لحياته، إنه الإنسان. وها نحن ندرك الآن بتلك المشكلة حين يكاد الوقت لحلها ينتهي.".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

"(...) كلُما يساهم اليوم في التخلف والفقر يشكل إساءة كبرى  للإكولوجيا.

إن عشرات من ملايين الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يموتون كل سنة في العالم الثالث بسبب ذلك، وهذا العدد يزيد عن عدد الضحايا في كل واحدة من الحربين العالميتين. ويشكل التبادل التجاري غير المتكافئ والحماية التجارية والديون الخارجية هجوما للإكولوجيا، وتمهد لتدهور البيئة".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو بتاريخ 12 يونيو 1992 في ريو دي جنيرو، في مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية

“فالحصار طويل الأمد، وبشكل خاص جداً الفترة الخاصة وما صحبها من نقص كبير في الموارد، والغياب الافتراضي للميل نحو امتهان التعليم عند شبابنا، كانت جميعها قد تركت آثاراً عميقة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها في مهمة ثورية واجتماعية ما فوق العادية وحاسمة جداً، كما هي عليه التربية”.

رجوع إلى النص الأصلي: مداخلة رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في حفل تسليم 254 مدرسة من مدارس العاصمة تم ترميمها أو بناؤها, آب13 عام 2002

"العولمة النيوليبرالية المفروضة على العالم، والمصممة من أجل سلب أكبر للموارد الطبيعية في هذا الكوكب، سارت بأغلبية بلدان العالم الثالث، وبشكل خاص منها بلدان أمريكا اللاتينية، بعد "إجماع واشنطن" المشؤوم، إلى وضع يائس وغير قابل للديمومة."

رجوع إلى النص الأصلي: 3 كانون الثاني/يناير 2004, نص الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في المهرجان الذي أقيم بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين لانتصار الثورة،
لماذا يجب توفير المياه؟ ليس فقط لأننا نحتاج إليها للزراعة  و لري المزارع الصغيرة  بالمدن و مزروعات أخرى متنوعة، بل كسلاح  لمكافحة الجفاف  المتزايد، ففي هذا البلد  تتناوب الأمطار الكبيرة، الأعصير و فترات الجفاف الكبيرة. عندما نوفر الماء ، لدينا ماء للزراعة و من الكهرباء الذي تستهلكه تلك المحركات التي تعمل بشكل مستمر  ، نوفر مواردا و نوفر وقودا."
رجوع إلى النص الأصلي: خطاب ألقاه بالفعالية التي سلموا فيها 101 سارة للاتحاد الكهربائي، الاتحاد الكهربائي الوطني،5 مايو/أيار عام 2006

"لو أن المسعى هو فعلاً البحث عن متنفَّس للبشرية وإعطاء فرصة للعلوم ولاتزان أصحاب القرار المريب، لما كان من الضروري حرمان ثلثي سكان الكرة الأرضية من الغذاء".

رجوع إلى النص الأصلي: 22 أيار/مايو 2007, لا أحد يريد الإمساك بالثور من قرنيه