البشر؛ إمبراطورية تؤيد الرجعية و الثورة المضادة بجميع أنحاء العالم، تحمي و تشجع استغلال الاحتكارات للثروات و الموارد البشرية بكل القارات، و التبادل غير المتكافىء، السياسة الاحتمائية و تبذير لا يصدق للموارد الطبيعية و نظام جوع للعالم؟
Citas
البشر؛ إمبراطورية تؤيد الرجعية و الثورة المضادة بجميع أنحاء العالم، تحمي و تشجع استغلال الاحتكارات للثروات و الموارد البشرية بكل القارات، و التبادل غير المتكافىء، السياسة الاحتمائية و تبذير لا يصدق للموارد الطبيعية و نظام جوع للعالم؟
هناك جنس من الأجناس البيولوجية معرض للخطر وذلك بسبب الزوال السريع والمتصاعد للشروط الطبيعية" لحياته، إنه الإنسان. وها نحن ندرك الآن بتلك المشكلة حين يكاد الوقت لحلها ينتهي.".
"(...) كلُما يساهم اليوم في التخلف والفقر يشكل إساءة كبرى للإكولوجيا.
إن عشرات من ملايين الرجال والنساء والشيوخ والأطفال يموتون كل سنة في العالم الثالث بسبب ذلك، وهذا العدد يزيد عن عدد الضحايا في كل واحدة من الحربين العالميتين. ويشكل التبادل التجاري غير المتكافئ والحماية التجارية والديون الخارجية هجوما للإكولوجيا، وتمهد لتدهور البيئة".
“فالحصار طويل الأمد، وبشكل خاص جداً الفترة الخاصة وما صحبها من نقص كبير في الموارد، والغياب الافتراضي للميل نحو امتهان التعليم عند شبابنا، كانت جميعها قد تركت آثاراً عميقة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها في مهمة ثورية واجتماعية ما فوق العادية وحاسمة جداً، كما هي عليه التربية”.
"العولمة النيوليبرالية المفروضة على العالم، والمصممة من أجل سلب أكبر للموارد الطبيعية في هذا الكوكب، سارت بأغلبية بلدان العالم الثالث، وبشكل خاص منها بلدان أمريكا اللاتينية، بعد "إجماع واشنطن" المشؤوم، إلى وضع يائس وغير قابل للديمومة."
"لو أن المسعى هو فعلاً البحث عن متنفَّس للبشرية وإعطاء فرصة للعلوم ولاتزان أصحاب القرار المريب، لما كان من الضروري حرمان ثلثي سكان الكرة الأرضية من الغذاء".
- 1 of 2
- siguiente ›