Citas

"مد أمام أي عدوان فقط بل أننا سنهزمه، وعندها لن يكون لدينا خيارآخر غير الخيار الذي بدأنا به النضال الثوري: الحرية أو الموت. إلا أن للحرية في هذه المرة معنى إضافي: الحرية تعني الوطن، وعليه أصبح خيارنا اليوم: الوطن أو الموت".

رجوع إلى النص الأصلي: الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز، في جنازة ضحايا انفجار سفينة "La Coubre" في مقبرة كولومبوس بتاريخ 5 آذا/ مارس 1960

“ليس هناك من حكومة ثورية وصلت حديثاً إلى السلطة تسعى لمشكلات دوليّة. ما تريده هو تكريس جهدها لحل مشكلاتها الخاصة، ما تريده هو السير قدماً في تنفيذ برنامج، كما تريده الحكومات المهتمّة فعلاً في تقدّم بلدها”.

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدل كاسترو روز في مقرّ منظمة الأمم المتحدة، الولايات المتحدة، في 26 أيلول/سبتمبر 1960

"علينا تثوير عاداتنا، علينا أن نكون ثوّاراً دائماً وعلينا أن نكون ثوّاراً داخل الثورة؛ علينا أن نرتقي بأنفسنا في كل شيء على الدّوام".

رجوع إلى النص الأصلي: 2 كانون الثاني/يناير 1967, في الاستعراض العسكري والمهرجان اللذين أقيما بمناسبة الذكرى السابعة لانتصار الثورة.

"إن الثوري بمثابة تركيب الحساسية الانسانية، و المشاعر الطبيعية رفصا للاجحاف و الاضطهاد".

رجوع إلى النص الأصلي: 2 نيسان/ أبريل 1977 – خطاب القاه في مقام مجلس الدولة بالجمهورية الديمقراطية الألمانية في بيرلين.

“"إن الثوريين، لطبيعتنا متفائلون. و مع ذلك، لا نؤمن بالعفوية: إننا نؤمن بالسلام، بالانفراج،بالتعايش الحضري بين الدول.ينبغي علينا تحقيقها من خلال نضالنا و بقوتنا".

رجوع إلى النص الأصلي: 21 نيسان/أبريل 1981 –خطاب القاه باختتام اجتماع رئاسة مجلس السلم العالمي. هافانا.

"لو أن الصعوبات قد أثبطت عزيمة الثوريين الكوبيين في مرحلة سابقة، لما كان هناك اليوم بلد مستقل اسمه كوبا".

رجوع إلى النص الأصلي: 1 تشرين الثاني/نوفمبر1991, يلقي خطاباً في الجلسة الختامية للمؤتمر الأول للطلائع

لقد تغلغل أبطال جمهورية كوبا الخمسة أسرى الإمبراطورية وأمهاتهم وزوجاتهم، أبناء عصرنا وفخر وطننا، في أعمق أعماق قلوب شعبهم وفي قلب كل واحد من أبنائه، ويمكننا القو" أنه بدون أي استثناء."

رجوع إلى النص الأصلي: نص الخطاب الذي ألقاه رئيس جمهورية كوبا، فيدل كاسترو روس، في الحفل المهيب لتقليد الأوسمة لأمهات وعقيلات أبطال جمهورية كوبا الخمسة أسرى الإمبراطورية. مسرح "كارل ماركس"، في الثامن من آذار/مارس من العام 2002.