" بدأ الشعب الكوبي يخوض معركته من أجل الاستقلال، تقريبا بعد 70 عام من انطلاقة ذلك الكفاح بالأمم الشقيقة الأخرى في أمريكا اللاتينية، دون أسلحة سوى "الماشيتي" أي السيف الذي يحصد قصب السكر به، ومعه كذلك اندفاع وسرعة الخيول البلدية. وتحول الوطنيون الكوبيون خلال فترة وجيزة إلى جنود شجعان."
رجوع إلى النص الأصلي:
الانتفاضة في منظمة الأمم المتحدة (الجزء الأول), تشرين الأول/ أكتوبر عام 2010. 31