استديوهات "ريفولوسيون"

مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام في اختتام المؤتمر الخامس لنقابة عمال الصحة، بالمسرح "برينسيبال" ( الرئيسي) بكاماغواي.

" عندما نفكر باحتياجات أمريكا اللاتينية، آسيا، إفريقيا، والعالم النامي، ينقصنا الملايين من الأطباء، الملايين، وهؤلاء الأطباء لا يتم تكوينهم بأي مكان، ها هي الحقيقية. إننا، في مجال التعاون الطبي مع بعض البلدان، قد شجعنا حتى إقامة كليات للطب."

مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام أثناء دفن رفات أمميينا الذين استشهدوا خلال أداء مهامهم العسكرية والمدنية المشرفة، في منط01

" إذا تعود الرأسمالية إلى كوبا مرة أخرى، يتلاشى للأبد استقلالنا وسيادتنا، ونصبح امتدادا لميامي، ومجرد ملحق للإمبراطورية  الأمريكية وتنفذ النبوة المثيرة للاشمئزاز لرئيس للولايات المتحدة، في القرن الماضي، عندما كانوا يفكرون بإلحاق جزيرتنا وقال أنها ستقع بأيدي تلك البلاد كالفاكهة الناضجة. للحيلولة دون  ذلك سيكون هناك اليوم، غذا ودائما، شعب مستعد للاستشهاد بكامله "

مقتطف من الخطاب الذي ألقاه فيدال كاسترو روز، رئيس جمهورية كوبا بالفعالية بمناسبة الذكرى 30 للبعثة العسكرية الكوبية بأنغولا

مقتطف من الخطاب الذي ألقاه فيدال كاسترو روز، رئيس جمهورية كوبا بالفعالية بمناسبة الذكرى 30 للبعثة العسكرية الكوبية بأنغولا و الذكرى 49 لإنزال سفينة الغرانما، و هو يوم القوات المسلحة الكوبية.

القمة الإيبيرية-الأمريكية العاشرة، بنما

18 تشرين الثاني/نوفمبر  عام 2000 – مقتطف من مداخلة القائد باجتماع عمل القمة العاشرة الابيرو- أمريكية:

"لننطلق من الوقائع الراهنة، لا يجب أن نسير على غيوم من الأوهام والخدعة؛ لنبحث في النظام السياسي والاقتصادي المجحف المفروض على العالم، عن العلل الحقيقية والأساسية التي بسبابها تنقصنا الموارد التي نحتاج إليها حاجة ماسة لتجسيد تمنياتنا لأن يصبح مصير جميع أطفالنا أكثر إنسانيا."

اختتام دورة الجلسات العادية الثانية عشر للجمعية الوطنية للسلطات الشعبية

مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام باختتام الدورة العادية الثانية عشر لجلسات الجمعية الوطنيةللسلطات الشعبية، التي انعقدت بقصر المؤتمرات
"دون اشتراكية ودون ثورة ما هو المغزى الذي ترتديه حياتنا، ما هو مصير شعبنا. إننا نقوم بالدفاع عن الوطن الكوبي، إننا نقوم بالدفاع عن الاستقلال الوطني".

مقتطف من الخطاب الذي ألقاه القائد العام فيدال كاسترو روز، في ملعب راكاغوا، تشيلي 19

" إننا قد التزمنا بتفاليد محررينا و سوف نبقى ملتزمين. إن المستقبل ملكا للشعوب، لشعوبنا. إننا نؤمن بذلك المستقبل.إننا على يقين بأنه سيقبل يوما حيث لن تكون هناك و لا زاوية بهذه القارة بمثابة القاعدة  التي تستطيع أن تخدم ، هي الأخرى، الامبريالية في سبيل اضطهاد و استغلال الشعوب الشقيقة بأمريكا اللاتينية"

الصفحات